خاص للبنات اذا كنتى مقبله على الزواج
صفحة 1 من اصل 1
خاص للبنات اذا كنتى مقبله على الزواج
إن مما لا شك فيه إن الشاب والشابة ، يتطلعان إلي لقائهما الأول علي فراش الزوجية ليبدأ مرحلة جديدة ، حافلة بالمسؤوليات والأعباء ، وهذا أمر فطري في الزوجين
، بل إنه يثير قلقهما مبكراً ويأخذ من تفكيرهما الكثير بمجرد الشروع بالاستعداد لحفلة العرس يتصاعد الأمر مع اقتراب ( اليوم الموعود ) ، يعزز ذلك كثرة القصص والروايات والتصورات التي مرت علي أذهان ومسامع كلا الخطيبين ، ولكن قد تكون مفاجأة الواقع مختلفة عن التصور ، لذلك لا بد لك واحد منهما من مراعاة الآخر في الليلة الأولي والتعامل معه برفق ولين ، ليتم الاتصال بينهما بالتوافق والرغبة المتبادلة .
ولقد كتب كثير من الباحثين والعلماء في هذا الموضوع ، واتفقوا جميعاً علي أهمية هذه الليلة لما تتركه من آثار في نفسيتهما ، وأكدوا ضرورة أن تتم بيسر وترفق ، وأن يراعي الزوجان ما يلي : :dgdgs:
اللقاء الأول بين الزوجين له أهمية خاصة في حياة كل منهما ، ونجاحه يزيد التوافق بينهما ، كما أن أي قصور يحدث فيه يكون نواة للتنافر وعدم الألفة فيما بعد ، فاحرصا علي إنجاح لقائكما الأول بقدر ما تستطيعان لتحظيا معاً بالسعادة .:dfr:
القلق من هذه الليلة أمر طبيعي ويعتري أغلب المقبلين علي الزواج ذكراناً وإناثاً ، فلا تظنان أنكما مختلفان عن غيركما أو أن بكما علة ، ( حتي لو سمعتما من كثير ممن حولكما أنهم لم يصابوا بمثل ذلك ) .
شاورا من تريانه أهلاً للمشاورة في هذه الأمور ، واستفيدا من مواقف من سبقوكما منتفعين بإيجابياتهم متجنبين سلبياتهم .
حضّر قبل الدخول – كلاماً يسيراً تُحدث به عروسك بلطف وبشاشة ، فإن لم تجد في نفسك الجرأة علي استهلال الحديث فيمكنك أن تحضر معك هدية صغيرة فتهديها لها وتعلق تعليقاً يسيراً ، وتنتظر رأيها وتستمع منها ، ثم تتدرج وتنتقل في حديثك إلي ما سبق أن حضرته من نقاط فتكسر بذلك جو الارتباط والقلق .
حادثها عن سبب اختيارك لها ورضاك بها وسعيك في خطبتها ، واجعل ذلك بطريقة تبعث في نفسها الطمأنينة والارتياح لك ، كزوج يُشعرها بتفهمه لها منذ البداية .
أخبرها أنك تدرك ما لديها من مشاعر تنتابها في هذه الليلة ، لأنها خرجت من البيت الذي تربت فيه طيلة عمرها كما أنها ستعيش حياة جديدة وتتحمل مسؤوليات كبيرة ، وكرر عليها إدراكك لهذه الأمور .
أعطها الفرصة للتعبير عما في نفسها ولكن بعد أن تمهد لها الطريق بالتطمين والتلطيف ، وأعرف ما ينتابها من مشاعر وأحاسيس ، ومدي ارتياحها أو قلقها ، وعلي أي شيء هي قلقة .
ينبغي ألا يشعر أي من الطرفين بحرج ، فكل منهما إنما يستجيب لغريزة فطرية أودعها الله تعالي فيه وشرع له طريقاً مبرحاً لإشباعها ، كما أنها الوسيلة لإنجاب الذرية .
لا تتوقع من عروسك أن تبادرك هي برغبتها في لقاء تلك الليلة ، فهي لن تفعل ذلك ، لحيائها الشديد ، ولكن ينبغي أن تبدأ أنت بالخطوة تلو الخطوة ، وهي ستتجاوب معك في كل خطوة ، وهكذا حتي ينتهي الأمر .
لا تستعجل بل عليك أن تأخذ الأمر بالتلطف والرفق ، ولو استغرق ذلك أياماً ، إذ لا فائدة في العجلة ، ولا مصلحة .
لا تكوني فاترة المشاعر تجاه عريسك ، لأن فتورك هذا يسبب له خيبة شديدة ، تؤدي في كثير من الحالات إلي الفرقة والطلاق ، أو إلي حياة زوجية تعسة .
تعاونا وليتجاوب كل منكما مع الآخر ، فيسهل إتمام الأمر ، وبأسرع وقت .
يمكن أن يأتي الرجل أهله بكيفيات متعددة ومختلفة ، واتخاذ وضع معين ، يكفل لبعض الأزواج أوفر قسط من اللذة ، ولكنه عند فريق آخر متعب ومزعج ، فلا يتعين علي الزوجين اتخاذ وضع معين حين المباضعة ، بل ذاك متروك إلي توافقهما وتراضيهما ، وإلي هذا المعني يشير قوله تعالي في القرآن الكريم : ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أني شئتم ) البقرة : الآية 223 .
ومن معني هذه الآية يُفهم أنه لا حرج علي الزوجين ، في المجامعة علي أي هيئة ، من دون تحديد ولا تعيين ، بشرط واحد معلوم هو : اجتناب دُبُر المرأة .. لأنه محرم .
ليس صحيحاً أن الإخفاق في الليلة الأولي إشارة سوء ، ولا يصح أن يُعتبر عجزاً ، أو ضعفاً ، فإن من الأزواج من يغلب عليهم الحياء ، فينتابهم خوف واضطراب حين الهم بالمباضعة ، فتفتر الشهوة وتبرد ، ولا يعتبر ذلك مرضاً ، إذ لا يمضي وقت ، حتي يزول هذا العارض ، بعد أن يتعرف كل منهما الآخر ، ويتبادلا المشاعر من دون حرج أو اضطراب .
انتباه .. لجميع المتزوجين والمقبلين علي الزواج ، وعلي الأخص المتدينين الملتزمين منهم : إلي أن التفنن في أساليب المباضعة ، لا يتعارض مع مسحة التقوي ، ولا يجوز أن يُعتبر ذلك من باب قلة الحياء ، لأن الله عز وجل هو الذي أباح للرجل إتيان زوجته كيفما شاء وعلي النحو الذي يريدانه ، من دون حرج ، فالشعور بالحرج في هذا الأمر ، لا يدل علي تدين ، بل يدل علي جهل بالدين ..
فالمرأة المتدينة ـ المتسترة ـ لا مانع يمنعها عن التزين لزوجها ، وارتداء ما يلفت نظره ، ويرضي بصره ، من الملابس داخل المنزل ، والتفنن له بشتي وسائل الإغراء ، لأن في عملها هذا أجراً لها ، إن هي قصدت إحصان نفسها وزوجها عن الميل إلي الحرام .
الدخول بالزوجة
عبارة تعني في الأصل : دخول الرجل بزوجته إلي بيته ، وذلك عندما يُمسك يدها ويدخل بها إليه ، فهذا هو الدخول بالزوجة ولأن هذا الدخول بالزوجة إلي بيت الزوجية ن هو المقدمة والتمهيد للمعاشرة الزوجية بجميع وجوهها : فقد أطلق الدخول علي المباضعة .
والزوجان مطالبان بالاستعداد النفسي ، للحظة اللقاء الأول بينهما ، قبل حصول هذا اللقاء ، فعلي العريس : أن يهيئ نفسه لحسن المعاشرة ، وإحسان المعاملة ، والتعامل مع عروسه بالحكمة والصبر ، واضعاً نصب عينيه أنه لا يقدم علي أمر سهل ، بل إنه يقدم علي أمر جليل خطير ، وعلي الفتاة أن تعد نفسها لهذا النقلة الخطيرة ، من بنت مدللة ، إلي زوجة مسؤولة ، ليعرف كل منهما ما هو مقدم عليه ، وماذا ينتظره ، من أمانة المسؤولية
، بل إنه يثير قلقهما مبكراً ويأخذ من تفكيرهما الكثير بمجرد الشروع بالاستعداد لحفلة العرس يتصاعد الأمر مع اقتراب ( اليوم الموعود ) ، يعزز ذلك كثرة القصص والروايات والتصورات التي مرت علي أذهان ومسامع كلا الخطيبين ، ولكن قد تكون مفاجأة الواقع مختلفة عن التصور ، لذلك لا بد لك واحد منهما من مراعاة الآخر في الليلة الأولي والتعامل معه برفق ولين ، ليتم الاتصال بينهما بالتوافق والرغبة المتبادلة .
ولقد كتب كثير من الباحثين والعلماء في هذا الموضوع ، واتفقوا جميعاً علي أهمية هذه الليلة لما تتركه من آثار في نفسيتهما ، وأكدوا ضرورة أن تتم بيسر وترفق ، وأن يراعي الزوجان ما يلي : :dgdgs:
اللقاء الأول بين الزوجين له أهمية خاصة في حياة كل منهما ، ونجاحه يزيد التوافق بينهما ، كما أن أي قصور يحدث فيه يكون نواة للتنافر وعدم الألفة فيما بعد ، فاحرصا علي إنجاح لقائكما الأول بقدر ما تستطيعان لتحظيا معاً بالسعادة .:dfr:
القلق من هذه الليلة أمر طبيعي ويعتري أغلب المقبلين علي الزواج ذكراناً وإناثاً ، فلا تظنان أنكما مختلفان عن غيركما أو أن بكما علة ، ( حتي لو سمعتما من كثير ممن حولكما أنهم لم يصابوا بمثل ذلك ) .
شاورا من تريانه أهلاً للمشاورة في هذه الأمور ، واستفيدا من مواقف من سبقوكما منتفعين بإيجابياتهم متجنبين سلبياتهم .
حضّر قبل الدخول – كلاماً يسيراً تُحدث به عروسك بلطف وبشاشة ، فإن لم تجد في نفسك الجرأة علي استهلال الحديث فيمكنك أن تحضر معك هدية صغيرة فتهديها لها وتعلق تعليقاً يسيراً ، وتنتظر رأيها وتستمع منها ، ثم تتدرج وتنتقل في حديثك إلي ما سبق أن حضرته من نقاط فتكسر بذلك جو الارتباط والقلق .
حادثها عن سبب اختيارك لها ورضاك بها وسعيك في خطبتها ، واجعل ذلك بطريقة تبعث في نفسها الطمأنينة والارتياح لك ، كزوج يُشعرها بتفهمه لها منذ البداية .
أخبرها أنك تدرك ما لديها من مشاعر تنتابها في هذه الليلة ، لأنها خرجت من البيت الذي تربت فيه طيلة عمرها كما أنها ستعيش حياة جديدة وتتحمل مسؤوليات كبيرة ، وكرر عليها إدراكك لهذه الأمور .
أعطها الفرصة للتعبير عما في نفسها ولكن بعد أن تمهد لها الطريق بالتطمين والتلطيف ، وأعرف ما ينتابها من مشاعر وأحاسيس ، ومدي ارتياحها أو قلقها ، وعلي أي شيء هي قلقة .
ينبغي ألا يشعر أي من الطرفين بحرج ، فكل منهما إنما يستجيب لغريزة فطرية أودعها الله تعالي فيه وشرع له طريقاً مبرحاً لإشباعها ، كما أنها الوسيلة لإنجاب الذرية .
لا تتوقع من عروسك أن تبادرك هي برغبتها في لقاء تلك الليلة ، فهي لن تفعل ذلك ، لحيائها الشديد ، ولكن ينبغي أن تبدأ أنت بالخطوة تلو الخطوة ، وهي ستتجاوب معك في كل خطوة ، وهكذا حتي ينتهي الأمر .
لا تستعجل بل عليك أن تأخذ الأمر بالتلطف والرفق ، ولو استغرق ذلك أياماً ، إذ لا فائدة في العجلة ، ولا مصلحة .
لا تكوني فاترة المشاعر تجاه عريسك ، لأن فتورك هذا يسبب له خيبة شديدة ، تؤدي في كثير من الحالات إلي الفرقة والطلاق ، أو إلي حياة زوجية تعسة .
تعاونا وليتجاوب كل منكما مع الآخر ، فيسهل إتمام الأمر ، وبأسرع وقت .
يمكن أن يأتي الرجل أهله بكيفيات متعددة ومختلفة ، واتخاذ وضع معين ، يكفل لبعض الأزواج أوفر قسط من اللذة ، ولكنه عند فريق آخر متعب ومزعج ، فلا يتعين علي الزوجين اتخاذ وضع معين حين المباضعة ، بل ذاك متروك إلي توافقهما وتراضيهما ، وإلي هذا المعني يشير قوله تعالي في القرآن الكريم : ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أني شئتم ) البقرة : الآية 223 .
ومن معني هذه الآية يُفهم أنه لا حرج علي الزوجين ، في المجامعة علي أي هيئة ، من دون تحديد ولا تعيين ، بشرط واحد معلوم هو : اجتناب دُبُر المرأة .. لأنه محرم .
ليس صحيحاً أن الإخفاق في الليلة الأولي إشارة سوء ، ولا يصح أن يُعتبر عجزاً ، أو ضعفاً ، فإن من الأزواج من يغلب عليهم الحياء ، فينتابهم خوف واضطراب حين الهم بالمباضعة ، فتفتر الشهوة وتبرد ، ولا يعتبر ذلك مرضاً ، إذ لا يمضي وقت ، حتي يزول هذا العارض ، بعد أن يتعرف كل منهما الآخر ، ويتبادلا المشاعر من دون حرج أو اضطراب .
انتباه .. لجميع المتزوجين والمقبلين علي الزواج ، وعلي الأخص المتدينين الملتزمين منهم : إلي أن التفنن في أساليب المباضعة ، لا يتعارض مع مسحة التقوي ، ولا يجوز أن يُعتبر ذلك من باب قلة الحياء ، لأن الله عز وجل هو الذي أباح للرجل إتيان زوجته كيفما شاء وعلي النحو الذي يريدانه ، من دون حرج ، فالشعور بالحرج في هذا الأمر ، لا يدل علي تدين ، بل يدل علي جهل بالدين ..
فالمرأة المتدينة ـ المتسترة ـ لا مانع يمنعها عن التزين لزوجها ، وارتداء ما يلفت نظره ، ويرضي بصره ، من الملابس داخل المنزل ، والتفنن له بشتي وسائل الإغراء ، لأن في عملها هذا أجراً لها ، إن هي قصدت إحصان نفسها وزوجها عن الميل إلي الحرام .
الدخول بالزوجة
عبارة تعني في الأصل : دخول الرجل بزوجته إلي بيته ، وذلك عندما يُمسك يدها ويدخل بها إليه ، فهذا هو الدخول بالزوجة ولأن هذا الدخول بالزوجة إلي بيت الزوجية ن هو المقدمة والتمهيد للمعاشرة الزوجية بجميع وجوهها : فقد أطلق الدخول علي المباضعة .
والزوجان مطالبان بالاستعداد النفسي ، للحظة اللقاء الأول بينهما ، قبل حصول هذا اللقاء ، فعلي العريس : أن يهيئ نفسه لحسن المعاشرة ، وإحسان المعاملة ، والتعامل مع عروسه بالحكمة والصبر ، واضعاً نصب عينيه أنه لا يقدم علي أمر سهل ، بل إنه يقدم علي أمر جليل خطير ، وعلي الفتاة أن تعد نفسها لهذا النقلة الخطيرة ، من بنت مدللة ، إلي زوجة مسؤولة ، ليعرف كل منهما ما هو مقدم عليه ، وماذا ينتظره ، من أمانة المسؤولية
تيتو المستشار- عضوفعال
- مساهماتى فى المنتدى؟ : 134
تاريخ التسجيل : 21/09/2011
العمر : 34
اسرار الحب السبعه
الحب هو اجمل وردة عندما تتفتح في الانسان, وهو شوق يتراقص في الجسم وقشعريرة في البدن وحرارة في القلب,
والحب لا يبلى ولا ينتهي, مهما تعرض للأذى والمصاعب أو الأحزان,
والحب الحقيقي لا ينتهي نهاية سعيده,لأنه أصلا دون نهاية,خاصة ذلك الحب الذي يتكون من سبعة اسرار....
السر الاول * الحب *
أن يفهم كل واحد شريك حياته ومن ثم التعبير عن هذا الفهم عن طريق زيادة قوة الارتباط بينهما, فكأنه يقول لها أنا ارتبط بك كما ترتبطين بي سواء على المستوى العلمي أو العاطفي أو الجسدي
السر الثاني * الرعاية*
هي الشعور بالمسؤولية تجاه حاجة الشريك بحيث يكون الاهتمام من أعماق القلب وبمنتهى الصدق والأمانه لحاجته وكذلك لراحته وسلامته وعلى هذا الاساس فإن كل منهما يفرح لفرح الآخر ويحزن لحزنه ويمرض لمرضه ويشفى لشفائه وكلما ازداد الشعور بهذا الأمر, ازدادت رغبتهما في مساعدة الاخرين.
السر الثالث * الفهم *
إن حسن الإنصات والاستماع يعتبر من أهم المهارات التي يجب أن يتعلمها الزوجان, ولذلك فإن الزوج يستطيع أن يرى العالم من خلال عيون زوجته ويفهمها فهما صحيحا فيما لو أحسن الإنصات والاستماع لها.
السر الرابع * الاحترام *
هو أن تحترم حقوق الآخرين وحاجاتهم, بل وحتى أمانيهم, فكل إنسان له الحق في أن يختار لحياته مايشاء وهو المسؤول عن ذلك أمام الله تعالى يوم القيامة, ويجب أن يفهم الزوجان ذلك جيدا,فكما للزوج حقوق فإن للزوجة حقوق أيضا .
السر الخامس* التقدير والاعتراف بالجميل *
الاعتراف بالجميل وتقدير مايقدمه الآخرون من جهد وعطاء فمثلا الزوج يشكر زوجته الحبيبه والمخلصة له على كل جهودها في سبيل اسعاده وإضفاء روح المحبة والراحة في بيته وهو يشعر بمنتهى السعادة والرضا عن ذلك, أما التقدير الطبيعي على من يقدم له الدعم والمساعده, ولذلك فإن التقدير يعتبر دافعا طبيعيا للزوج أو الزوجة, ليقدم كل منهما المزيد من العطاء والإخلاص لأن ذلك يشعرهما بالسعادة والرضا عن بعضهما .
السر السادس* التقبل *
هو أن تتقبل الطرف الآخر أو سلوكه كما هو, وهذا لا يعني الموافقه تماما والرضا بما يفعله, بل مجرد التقبل يكفي, فمثلا الزوج يقول لزوجته : أنا احبك يازوجتي كما أحب طريقتك في الطبخ والعناية بالمنزل وترتيبه وتربية الأولاد وحتى ذوقك في التزين لي, وقد يريد الزوج أمورا اخرى أو حتى يهوى من زوجته أن تسلك سلوكا معينا وهذا كله يدخل ضمن معنى ( التقبل) .
السر السابع* الثقة *
وهي الاعتراف والرضا بالخصائص الإيجابية للطرف الآخر مثل الأمانة, الكرامة, قوة الشخصية,الاحساس بالشخصية, العدالة, الإخلاص والصدق, لذا, فإنه إذا فقدت الثقة فإن الناس يدخلون في سوء الظن والشك والافتراضات الخاطئة وتفسير الامور بطريقة خاطئة وحتى اتهام نوايا الناس, لكن إذا ما وجدت الثقة فهناك دائما تفسير إيجابي ومقنع لأي تصرف, وأن هذا الشخص لديه اسباب لهذا السلوك, والأمر المهم هنا هو التعامل مع الطرف الاخر بثقة, يعني أننا مستعدون وراغبون في مساعدة بعضنا البعض, والعيش تحت مظلة سقف واحد
تيتو المستشار- عضوفعال
- مساهماتى فى المنتدى؟ : 134
تاريخ التسجيل : 21/09/2011
العمر : 34
اسرار حب البنات قبل الزواج
إن لكل زوج ماضي ولّى وإنتهى ..
ولا تدري الزوجة كيفَ مضى وكيفَ ولّى هذا الماضي وانتهى ؟
بأيَّامه .. بإستراحاته .. بجمعاته .. بأصدقاءه ..
وَالفتاة بمجرد أن تدخل عشّ الزوجيَّة تدخل حياة جديدة مليئة بالمحبة والود والعواطف الصادقة ..
فما تحمله تلك الفتاة قبل الزواج ؟؟
إن لكل فتاة صندوق ورديّ مرصع بقلوبٍ بيضاء .. إذا فتحته .. تجد اللؤلؤ متناثر داخله ومحفورٌ بين هذه اللألئ كلمة
حب
مشاعرها وقتها لا تبحر الى أي مدى!!
مشاعرها تكون في لحضتها بنبضها وعواطفها الرقيقة !
تحب الحب ومن يحب
تحس الحب شعور غريب لا يعرفه الا هي
فترتسم على عيناها حتى ان لم تنطق
حركاتها
عبارتها
خواطرها
قلمها الشاعري
الشعر عندها نبض يوحي لها بمشاعرها حتى ان لم تنطق بها
ولن تنطق بها مدى العمر
فهذا الحب يتجسد في بداية سن المراهقة ويتلاشى بأنتهاء المرحلة
حتى انها بعد انتهاء المرحلة تخجل اذا تذكرت تلك التفاهات
تدخل عش الزوجية
حياة جديدة
ترمي ذلك الحب الابيض ورائها وتبدأ باالحب الصادق الاحمر مع زوجها
ذلك الحب ابحر في ظلمه وتوقف في نور
اما حب بعد الزواج ابتدأ في نور ولا ينتهى بل يزداد نور وبهاء مدى العمر
ان هدف هذه الكلمات حتى يكون الزواج بجمييع جوانبه إذا تشبع بالحب الشريف فإنه يحقق للفتاة مرادها فيزيدها عطفاً وحباً .. وتزيده هيَ كذلك !!
وبعدها لن تحتاج الى حب آخر
ولا تدري الزوجة كيفَ مضى وكيفَ ولّى هذا الماضي وانتهى ؟
بأيَّامه .. بإستراحاته .. بجمعاته .. بأصدقاءه ..
وَالفتاة بمجرد أن تدخل عشّ الزوجيَّة تدخل حياة جديدة مليئة بالمحبة والود والعواطف الصادقة ..
فما تحمله تلك الفتاة قبل الزواج ؟؟
إن لكل فتاة صندوق ورديّ مرصع بقلوبٍ بيضاء .. إذا فتحته .. تجد اللؤلؤ متناثر داخله ومحفورٌ بين هذه اللألئ كلمة
حب
مشاعرها وقتها لا تبحر الى أي مدى!!
مشاعرها تكون في لحضتها بنبضها وعواطفها الرقيقة !
تحب الحب ومن يحب
تحس الحب شعور غريب لا يعرفه الا هي
فترتسم على عيناها حتى ان لم تنطق
حركاتها
عبارتها
خواطرها
قلمها الشاعري
الشعر عندها نبض يوحي لها بمشاعرها حتى ان لم تنطق بها
ولن تنطق بها مدى العمر
فهذا الحب يتجسد في بداية سن المراهقة ويتلاشى بأنتهاء المرحلة
حتى انها بعد انتهاء المرحلة تخجل اذا تذكرت تلك التفاهات
تدخل عش الزوجية
حياة جديدة
ترمي ذلك الحب الابيض ورائها وتبدأ باالحب الصادق الاحمر مع زوجها
ذلك الحب ابحر في ظلمه وتوقف في نور
اما حب بعد الزواج ابتدأ في نور ولا ينتهى بل يزداد نور وبهاء مدى العمر
ان هدف هذه الكلمات حتى يكون الزواج بجمييع جوانبه إذا تشبع بالحب الشريف فإنه يحقق للفتاة مرادها فيزيدها عطفاً وحباً .. وتزيده هيَ كذلك !!
وبعدها لن تحتاج الى حب آخر
تيتو المستشار- عضوفعال
- مساهماتى فى المنتدى؟ : 134
تاريخ التسجيل : 21/09/2011
العمر : 34
اعشقها
قالوا من هي ؟
قلت ..
شقراء تعشق الليل والقمر
وتزداد جمالاً عند المطر
يغار منها في الليل كل النجوم والقمر
وتغرد معها البلابل وقت السحر
ريحها شذى العطر والورد والزهر
وفي ريقها الشهد ومنه ما سحر
أعشقها وفي عشقها ..
يحتار الفكر
قلت ..
شقراء تعشق الليل والقمر
وتزداد جمالاً عند المطر
يغار منها في الليل كل النجوم والقمر
وتغرد معها البلابل وقت السحر
ريحها شذى العطر والورد والزهر
وفي ريقها الشهد ومنه ما سحر
أعشقها وفي عشقها ..
يحتار الفكر
تيتو المستشار- عضوفعال
- مساهماتى فى المنتدى؟ : 134
تاريخ التسجيل : 21/09/2011
العمر : 34
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى